منتديات الغمري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الغمري

تمنيت أن اعيش كما تريد نفسي ولكن عاشت نفسي كما يريد زماني
 
الرئيسيةمنتديات الغمريأحدث الصورالتسجيلfacebook  منتديات الغمري YOU TUBE منتديات الغمري دخول

 

 الحضارة اليونانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
king
المدير العام
المدير العام
king


ذكر عدد المساهمات : 2604
تاريخ التسجيل : 05/02/2010
العمر : 35
الـبلد : الوطن العربي

الحضارة اليونانية Empty
مُساهمةموضوع: الحضارة اليونانية   الحضارة اليونانية Icon_minitime110/5/2010, 11:17

Sad

الحضارة اليونانية

أثناء العصور المظلمة اليونانية، اليونانيون عاشوا في الوحدات العشائرية الصغيرة؛ بعض هذه القبائل الصغيرة كانت مقيمة وزراعي والبعض كانوا بدو جدا. تركوا مدنهم بين 1200 و1100 قبل الميلاد للأسباب التي تبقى مغطّاة في اللغز؛ إعتقد اليونانيين بأنّ غزو كارثي وشرس من البربر اليونانيين الشمالي، دوريانس، أباد ميسينين الحضارة. في الواقع، الهبوط وترك التعمير في اليونان كان من المحتمل بسبب مجموعة الإنهيار والضغط الإقتصادي من الهجرات الشمالية. الحياة اليونانية أثناء "العصور المظلمة" ما كانت مظلمة؛ هي كانت، في الحقيقة، فترة مبدعة ثقافيا. أعطت هذه فترة يونانيي دين دينهم، علم أساطير، وتأريخ تأسيسي في أشكالهم النهائية؛ إنتهاء العصور المظلمة يعطي اليونانيي أساسيات إنجازهم السياسي الأعظم أيضا: polis ، أو "دولة مدينة."

نمت العشائرية أو وحدات عشيرة العصور المظلمة ببطئ في الوحدات السياسية الأكبر؛ بداية حوالي 800 قبل الميلاد، بدأت تجارة ببشكل مثير تتسارع بين ناس اليونان. الاسواق كبرت في القرى والجاليات اليونانية بدآ بالتجمّع في الوحدات الدفاعية، تحصينات بناية لإستعمال مشتركة. على هذه المؤسسة، الناس ناطق باليونانيين على شبه الجزيرة اليونانية، الجزيرة، وساحل آسيا الصغرى، طوّر وحدات سياسية التي كانت مركزيا مستندة على مدينة واحدة. هذه دول المدن كانت الدول المستقلة التي سيطرت على كمّية محدودة من الأرض تحيط الحالة. الأكبر هذه دول المدن، على سبيل المثال، كان سبارطة، الذي سيطر على أكثر من 3000 ميل مربّع من إحاطة الأرض.

الفترة التي فيها تطوّرت دول المدن تدعى الفترة القديمة؛ بينما الدول المنفصلة كان عندها تفاعل قريب مع بعضهم البعض أثناء هذا الوقت وتعلّمت منظمة سياسية بالتأكيد من أحدهما الآخر، في عدّة أشكال، على أية حال، طوّرت كلّ دولة مدينة ثقافات فريدة ومستقلة جدا ومنظمات سياسية (ملاحظة التي الكلمة "سياسية" مشتقّة من الكلمة polis ).

سياسيا، بدأت كلّ دول المدن اليونانية بينما الحكومات الملكية. في مراحلهم الأسبق، هم حكموا ب basileus ، أو ملك وراثي. اليونانيون يعيشون في تلك دول المدن، على أية حال، متعبون قريبا الملوك، العديد من الذي أسقط في القرن الثامن قبل الميلاد. تشكيلة البدائل السياسية طبّقت basileus : الأكثر شيوعا كان حكم النخبة، أو "قاعدة ببضعة." حكّام النخبة سحبوا بشكل دائم تقريبا من المواطنين الأغنى للحالة ("قاعدة من قبل" ثريّة تدعى timocracy)، لكن تشكيلة أشكال oligarchic إخترع في القرن الثامن. حكم حكّام النخبة في أغلب الأحيان جدا بالتأكيد؛ كان عندهم العديد من الصلاحيات منحت إلى ملك. بالرغم من أنّ هذه السلطات نشرت بين مجموعة (الذي يمكن أن يكون كبير جدا)، قوّة حكم النخبة يمكن أن تكون إستبدادية جدا. أغلب حكومات oligarchic المبكّرة وبضعة من الملوك أسقطت من قبل "المستبدين" (في اليوناني، tyrranos)؛ بينما التأريخ اليوناني قاس عموما إلى المستبدين، نحن نستطيع خلال سديم الدعاية اليونانية فيما بعد جئنا إلى بعض الإستنتاجات المحايدة حول طبيعة tyrranies. إعتقد اليونانيين بأنّ المستبدين كانوا مغتصبين غير شرعيين من السلطة السياسية؛ يبدون، على أية حال، أن كان عنده في العديد من دعم الحالات الشعبي. المستبدون اليونانيون جيؤوا إلى السلطة في أغلب الأحيان بالإستياء أو الأزمة؛ هم كانوا في أغلب الأحيان أكثر ثمّ ليسوا زعماء شعبيين جدا عندما إفترضوا tyrrany. عندما في القوّة، حكموا كملك يحكم، والكثير حاولوا الجعل (والبعض نجحوا) tyrrany وراثي — جوهريا، شكل من أشكال الحكم ملكي. العديد منهم يبدو قد وجّهوا إنتباههم إلى الأزمة التي صعّدتهم إلى الحكم، لكن معظمهم بدأ يقوّي قبضتهم المهزوزة على القوّة. للمستبدين حكموا فقط بواسطة خيط؛ أبقوا قوّة فقط بواسطة قبضتهم على القوة العسكرية وفي أغلب الأحيان خوف. tyrranies كانت بالطبيعة الغير مستقرة جدا، وهم تفكّكوا بسرعة. رغم ذلك , tyrrany كان نظام سياسي واسع الإنتشار في كافة أنحاء العالم ناطق باليوناني: tyrranies جرّب مع ليس فقط في اليونان، لكن آسيا الصغرى وحتّى حين بعيدة بينما المدن اليونانية في صقلية.

بالقرن السادس، بدأت التجارب بالإستقرار حوالي البديلان. tyrranies ما إنقرض، لكن حكم النخبة أصبح المعيار المستقر لدول المدن اليونانية. العديد من هذه حكومات النخبة، على أية حال، إستبدل ببديل ثاني الذي ينشأ في وقت ما في القرن السادس: الديمقراطية. وسائل الكلمة، "قاعدة ب العينات (ناس)، "لكن الديمقراطيات اليونانية بدت لا شيء مثل ديمقراطيات حديثة. أولا، يعنون حكم حقا من قبل الناس؛ الديمقراطيات اليونانية ما كانت حكومة تمثيلية، هم كانوا حكومات مدارة من قبل المجّاني، مواطني دولة المدينة. الثانية، كلّ الناس لم يشتركوا في الحكومة: العبيد، أجانب، ونساء كنّ جميعا مقصيات من الديمقراطية. لذا، في الواقع، دول المدن الديمقراطية حكومات النخبة المشبوهة بعناية أكثر لأقلية — أقلية كبيرة جدا، أن يكون متأكّد — حكمت الحالة.

هذا كان فترة الإستعمار المسعور. اليونانيون، ضغط بزراعة السكان حول دول المدن، رحل بحث عن خالية من السكان بشكل نشيط أو مناطق قليلة السكان للإستعمار في اليونان، بحر إيجة، وفي مكان آخر. بدأت دولة المدينة اليونانية بالظهور على الإيطالي وشواطئ سيسيليان، وبدأت المحطات التجارية في الشرق الأوسط ومصر. الثقافة اليونانية كانت تنتشر عبر البحر الأبيض المتوسط، وتجارة يونانية كانت تجعل دول المدن ثريّة وقويّة بسرعة. ما كان هناك مركز ثقافي أو سياسي أو عسكري من العالم اليوناني في الفترة القديمة. طوّرت دول المدن المختلفة ثقافات منفصلة؛ هذه التطوّرات، على أية حال، إنتشر عبر العالم اليوناني. ثقافة دولة المدينة، ثمّ، كان في عدّة أشكال الثقافة الوطنية بسبب التفاعلات الدينامية بين دول المدن. الإزدهار الأعظم للثقافة حدث على دول مدن آسيا الصغرى، وخصوصا ميليتوس. تبدأ الفلسفة الإغريقية في هذه دول المدن وتنتشر قريبا حول العالم اليوناني. أصبح كورينث وفيما بعد آرغوس مراكز عظيمة من الأدب. لكن ربّما الأعظم لدول المدن كانت أثينا وسبارطة. سبارطة بشكل خاص سيطرت على المشهد السياسي كلّ أثناء القرن السابع قبل الميلاد، وتبقى قوة قويّة كلّ في كافة أنحاء تأريخها حتى ماكدونيانس تفتح اليونان في القرن الرابع قبل الميلاد.




مصر اليونانية والرومانية



لم تسلم المدن اليونانية من غزو الفرس .. وكان الإغريق يرون فى فارس عدوا تقليديا يجتهدون فى الأنتقام منه .
وأخيرا استطاع فيليب ملك مقدونيا جمع المدن اليونانية تحت زعامته ولكنه أغتيل أثناء استعداده لغزو فارس فخلفه ابنه الاسكندر الذى نفذ خطة أبية فقاد اأغريق فى حربهم ضد فارس فى سنه 334 ق . م .. وبدأت الولايات الواقعة تحت الاحتلال الفارسى فى الانهيار أمام الأسكندر من آسيا الصغرى إلى سوريا وفينقيا إلى فلسطين إلى أن وصل إلى مصر التى سلمها الوالى الفارسى للاسكندر دون مقاومة واستقبله المصريون بالترحاب لتخليصهم من الاحتلال الفارسى .

دخل الاسكندر مصر 332 ق . م وأسس مدينة الاسكندرية وأمر بأن تتخذ عاصمة لمصر . وغادر الاسكندر مصر فى العام التالى 331 ق . م ليواصل حروبه ضد الفرس وتوفى الاسكندر فى 323 ق . م.
البطالمة
غداه وفاة " الاسكندر " فى سنه 323 ق . م أجتمع قواده فى بابل لبحث مشكلة حكم الامبراطورية المقدونية التى توفى مؤسسها قبل أن ينظم وراثة العرش وطريقة الحكم فيها ودون أن يترك وصية أو يرشح خلفا له .
وبعد خلاف عنيف تم الاتفاق على أن يرتقى العرش شاب معتوه يدعى " فيليب ارهيدوس" كان أخا غير شقيق للاسكندر . مع الاعتراف بحق جنين " روكسانا " زوجة " الاسكندر " الفارسية إذا كان ذكراً فى مشاركة " فيليب " المُلك بمثابة شريك تحت الوصاية .. وبهذا الحل أمكن الاحتفاظ بوحدة الامبراطورية من الناحية الشكلية فقط ، أما من الناحية العفلية فقد انقسمت بين قواد " الاسكندر " نتيجة للقرار الذى اتخذه أولئك القواد بتوزيع ولايات الامبراطورية فيما بينهم ليحكموا بصفتهم ولاه من قبل الأسرة المالكة المقدونية .
وكانت مصر من نصيب قائد يدعى " بطليموس " الذى أسس حكم أسرة البطالمة التى حكمت مصر من 333 إلى سنه 30 ق . م .
وقد تمكن " بطليموس الأول " من ضم بعض اأقاليم التى كانت تعتبر ملحقات لمصر مثل برقة وجنوب سوريا وفينقيا وفلسطين وقبرص .
ومع مرور الوقت بدأ نفوذ الحكام يضعف وبالتالى تأثر استقلال مصر وزاد توغل نفوذ روما فيها حتى أن حاكمين من البطالمة وهما : " بطليموس السادس والسابع " اتخذا من روما فيصلاً وحكماً فى النزاع الذى نشأ بينهما على حكم مصر - وصل الحد " بطليموس الثانى عشر " أن دفع مبلغا يعادل نصف دخل مصر نظير إثناء " يوليوس قيصر " عن خطته فى ضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية .
وعندما أعلنت روما فى 58 ق . م ضم قبرص اليها وتحويلها إلى ولاية رومانية بعد أن كانت خاضعة لمصر ، وقف " بطليموس الثانى عشر " موقفاً سلبياً أدى إلى ثورة أهالى الاسكندرية ضده فلم يجد أمامه إلا الفرار الى روما وبقى هناك إلى سنه 55 ق . م عندما أعيد إلى عرشه بمساعدة جيش رومانى تحت قيادة " ماركوس انطونيوس " الذى بقى بالاسكندرية لحماية الملك ..

أما الفصل الأخير فى تاريخ دولة البطالمة فى مصر فقد بدأ بارتقاء " كليوباترا السابعة " العرش سنه 51 ق . م وأطماعها فى مشاركة " يوليوس قيصر " حكم روما ولكنه قتل سنه 44 ق . م .. ولكن كليوباترا لم تيأس فأوقعت فى حبائلها " ماركوس انطونيوس" حين أصبح الحاكم المطلق للنصف الشرقى من المبراطورية الرومانية .
وبانتصار " اوكتافيوس " على " انطونيوس " فى موقعة أكتيوم سنه 31 ق . م ودخوله الاسكندرية فى العام التالى ، أنهارت دولة البطالمة فى مصر ، وانضمت مصر إلى الامبراطورية الرومانية .
وتولى حكم مصر من البطالمة بعد الاسكندر 15 حاكما وهم :
-
بطليموس الأول ابن لاجوس ( سوتير ) 284 -323 ق .م المنقذ soter حكم بوصفه ساتربا أى حاكم ولاية مصر من 323 إلى 305 ق . م ثم بصفته ملكا عندما استقل بمصر عن خلفاء الاسكندرية إلى 284 ق . م .
-
بطليموس الثانى ابن بطليموس الأول " فيلادلفوس " 285 - 246 ق . م وقد أشترك مع والده فى السلطة سنة 285 ق . م ثم أنفرد بعد وفاته 284 ق . م .
-
بطليموس الثالث " يوارجتيس " 236 - 221 ق . م
-
بطليموس الرابع ( ابن الثالث ) " ابيفانس " 205 أو 203 على اختلاف الفقهاء - إلى 181 ق ، ك تزوج كليوباترا ابنه انيتوخس الثالث الملك السليوقى فى سوريا وتربعت على العرش باسم كليوباترا الأولى .
-
بطليموس السادس ( ابن الخامس )" فيلوميتور " 180 - 145 ق . م المحب لأمة تخللت حكمه فترة احتل فيها انتيخوس الرابعه ملك سوريا البلاد سنه 170 ق . م ووقع بطليموس السدس أسيرا فى يد ملك سوريا .. وقامت ثورة فى الاسكندرية أعلنت الأخ الأصغر ملكا لهم .. وعندما تم اأفراج عن ازخ الأكبر حكم الملكان الأخوان مصر مناصفة .
وفى سنه 163 أنفرد الأخ الأكبر بالسلطة مرة أخرى .. إلى أن مات بطليموس السادس سنة 145 ق . م .
-
بطليموس السابع ( ابن السادس ) سنه 145 ق . م حكم أشهر قليلة بوصاية أمه الملكة كليوباترا إلى أن عاد عمه من برقة الذى قاسم شقيقه فى حكم مصر فى وقت ما .
-
بطليموس الثامن ( ابن الخامس ) " يوار جتيس الثانى " سبق له الحكم من 169 - ق . م فى مصر ومن 163
- 145
ق . م ثم من 145 - 116 ق .م مصر وقامت ضده ثورة عنيفة فى سنتى 131 - 130 هرب على أثرها وأنفردت بالحكم فى تلك الفترة كليوباترا الثانية ملكة مصر ، إلا انه استطاع يوار جتيس الثانى استعادة ملكه فى الأسكندرية وتوفى سنة 116 ق . م .
-
بطليموس التاسع ( ابن الثامن ) 116 - 107 ق .م " سوتير الثانى " حكم مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالة 116 - 101 وتوفى سنه 101 ق .م .
-
بطليموس العاشر ( ابن الثامن ) اسكندر الأول 107 - 88 ق . م مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالثة التى ماتت سنه 101 ق . م فانفرد هو بالحكم .
-
بطليموس التاسع ( للمرة الثانية ) 88 - 81 ق .م إلى أن توفى .
-
الملكة برنيقة : بعد وفاه بطليموس التاسع لم يكن له وريث للملك؛ فتولت حكم مصر زوجته الثالثة برنيقة .
ووجد أن هناك أبنا للملك الأسبق بطليموس العاشر ( اسكندر الأول ) موجودا فى روما فعاد إلى مصر وتزوج برنيقة .
-
بطليموس الحادى عشر ( ابن العاشر ) اسكندر الثانى وشارك زوجته الحكم .. ولكنه قتل سنة 80 ق . م .
-
بطليموس الثانى عشر ( ابن غير شرعى لبطليموس التاسع سوتير الثانى ) سنة 80 ق . م - 51 ق .م وأشتهر بلقب الزمار وكان لقبه الرسمى ديونيسيوس الصغير وتزوج كليوباترا السادسة وازداد نفوذ روما على مصر وفى سنه 59 ق . م كان يوليوس قيصر زعيم الحزب الشيوعى وكان قنصلا فى روما وكانت مسألة ضم مصر إلى الامبراطورية الرومانية ضمن برنامجه السياسى . وسعى بطليموس الزمار لأن يثنى قيصر عن خطته نحو مصر ودفع نظير ذلك 6000 تالنتوم وهو نصف دخل مصر . وبذلك أعلن قيصر اعتراف روما بالزمار ملكا على مصر . ومات سنه 51 ق . م .
-
كليوباترا السابعة 51 - 30 ق .م .



ملوك البطالمة في مصر
بتوليميس


أثبت القرن الأول من القاعدة البطليموسية أن يكون أحد الإستقرار والإزدهار. حكم الحكّام اليونانيون الجدّد البلاد من مدينة البحر الأبيض المتوسط الأسكندرية وبحريتهم سيطرا على المنطقة. من الآن فصاعدا ثروات مصر ستكون مرتبطة تماما بالحضارات القديمة جنوب أوروبا. إدارة الرأسمال كانت بعناية على غرار أثينا، يعطيه شخص يوناني بشكل محدّد. موقعه ضمن بأنّ يتفتّح في أحد الأعظم والأكثر المراكز الثقافية المؤثرة في اللغة اليونانية الكلاسيكية، وفيما بعد، عالم روماني.
إفتخرت الأسكندرية بمكتبة من أمثال التي ما سبق أن شوهدت قبل ذلك. مؤسس في 330 قبل الميلاد. ، تضمّن حوالي 700,000 لفيفة، يهزم المكتبة ذاتها في أثينا بأنّها صمّمت للمحاكاة. للعديد من القرون التي إستمرّت إلى أن تكون مؤسسة ذات أهمية كبيرة، حتى هو أحرق في 640 أثناء الفتح العربي.
تضمّنت المكتبة معهد تعليم حكومي أيضا، مشهور لبراعته في حقل العلم والطبّ. هو كان بيت إلى مجموعة كبيرة من علماء رائعين الذين عملوا كثير أن يساهموا في معرفتنا من العالم. بين نجومه الأكثر شهرة كانت عالم الرياضيات إقليديس (c. 330-260 قبل الميلاد. )، الذي النظريات كانت أن تشكّل قاعدة الفكر الرياضي للسنوات الـ2,000 القادمة؛ الجغرافي اليوناني وعالم الرياضيات إراتوسذينيس، (c. 276-194 قبل الميلاد. ) الذي كان الأول لتضمين خطوط خط الطول وخطّ العرض على خريطة والتي حسبت قطر الأرض إلى ضمن عشر بالمائة هامش خطأ؛ والفلكي المصري والجغرافي كلوديوس بتوليمايوس، عرف ببساطة بينما
بتوليمي (c. 100-170 بعد الميلاد. )، الذي طوّر النظرية المقبولة بشكل واسع التي الأرض كانت في مركز الكون وديرت حولها بالشمس، قمر، ونجوم. ليس حتى القرن السادس العشر عمل الفلكي البولندي كوبيرنيكوس يتحدّى النظرية بنجاح.
إزدهرت جالية كبيرة من اليهود أيضا في الأسكندرية، العديد من الذي وصل بينما مرتزقة إستأجروا من قبل بتوليميس. تبنّت الأغلبية اللغة اليونانية في النهاية، وهي كانت هذه اليهود الإسكندريين الذين كانوا مسؤولون عن إستمرار الترجمة السبعينية، النسخة اليونانية الأكثر أهمية للعهد القديم، في القرن الثالث قبل السيد المسيح. وفق أوامر بتوليمي الثّاني، العمل كان قام به علماء عبريون يعتاشون على جزيرة فاروس في خليج الأسكندرية.
على نفس الجزيرة، إفتخرت مصر بواحدة أخرى من عجائب الدنيا السبع: فنار ضخم، بنى أيضا وفق أوامر بتوليمي الثّاني. وقف 450 قدم عالي، يجعله البناية الأطول من وقتها، وقيل بأنه كان قد مرئي على مسافة 40 ميل. من المحزن لا شيء يبقى منه اليوم هو أضرّ ببجدية في 793 بعد الميلاد. وتحطّم بالكامل بزلزال في 1375.
على الرغم من سنواتهم الأولى الناجحة بشكل لاينكر، بتوليميس ما كانت أبدا تماما قادرة على محاكاة مجد الفراعنة المصريين العظماء. الأكثر نجاحا من أسلافهم تمتّعوا بدعم سكان الذي شعر بنفس شعورهم بحميمية، كلا على مستوى ثقافي وديني، يسهّل مهمّة قرار كثير. عموما، كان هناك خلط صغيرة بين اليونانيين والمصريين. لغة رسمية بتوليميس كان يوناني، وفقط كليوباترا، آخر الحكّام البطليموسيين، تعلّم أبدا أن يتكلّم اللسان المصري المحلي. اليونانيون تحمّلوا إمتيازات خاصّة وشكّلوا صميم البيروقراطية الرسمية. بتوليميس كانت أيضا بشدّة معتمد على اليونانيين لجيوشهم. المصريون، من الناحية الأخرى، وجد أنفسهم إستثنوا من المناصب الحكومية المهمة، وخاضعة للقيود على حيث هم يمكن أن يستقرّوا. بالتفرقة كالقاعدة، زواج مختلط ما كان مشترك.
ليس ذلك بتوليميس الأجنبي ما قام بأي المحاولة لتجسير الفجوة بين أنفسهم وعالم المصريين. كان هناك في الحقيقة درجة هامّة من التأليف الثقافي، خصوصا فيما يتعلق بالدين. في الحقيقة، الملوك واصلوا إفتراض عناوين ملك الشمس وبدأوا برنامج بناء المعابد بسهولة كرّس إلى الآلهة المصرية، يتأكّد لإبقاء الكهانة في الإسلوب بإنّه تعوّد. إنّ المعبد المحفوظ جدا تقريبا هوروس، في إدفو في منطقة أسوان، مثل هذا المثال واحد. مبني في القرن الثالث قبل السيد المسيح. ، تعرض حيطانها المشاهد من علم الأساطير المصري القديم، بضمن ذلك تصوير نصر هوروس على سيث الشريّر. تبنّى بتوليميس ممارسات جنائزية مصرية تقليدية أيضا، بضمن ذلك التحنيط، لكن أضاف ليّة خاص بهم، يزيّن توابيتهم بالميزّات اليونانية الإضافية.
تبقي تقاليد دينية حيّة ما كانت فقط مسألة تقوى، على أية حال، لكن أيضا طريق مهم من تشريع قاعدتهم وتبقي إنقسامات إجتماعية. قلق بتوليميس الأساسي كان أن يضمن، بالوسائل
الضرائب المتصلّبة، تدفّق ثابت من الثروة في الصناديق الرسمية، يمكّنهم لإبقاء رأسمالهم الغالي وجيشهم وأسطولهم.
بمرور الوقت، بتوليميس وجد أنفسهم مع سكان ساخط على أيديهم. قريبا فسح إستياء المجال لإستياء مرّ، الذي تباعا إنفجر في تعاقب التمرّدات التي تحدّى قدرة الحكومة بجدية للسيطرة على البلاد. بعد مصر العليا خاسرة، بتوليميس أجبر لتخفيف بعض سياساتهم التقييدية ضدّ المصريين، يسمح لهم بإتّخاذ بعض المواقع في الحكومة ومنح المعابد درجة أعظم من الحرّية. على أية حال، يبقى المملكة أصبحت مهمّة شبه مستحيلة سوية بهذا الوقت. في الحقيقة، بتوليمي إم آي، أبّ كليوباترا، جاء إلى الإستنتاج الذي الأخطار لأطفاله كانت عظماء جدا، بأنّه إعتقد من الضروري لوضعهم تحت وصاية مجلس الشيوخ الروماني.
كليوباترا ملكة النيل

الحضارة اليونانية 908855
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com/#hl=fr&source=hp&q=%D9%85%D9%86%D8
 
الحضارة اليونانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحضارة الاسلامية
» الحضارة الإغريقية
» الحضارة الإسلامية سمات وخصائص
» مسيرة الحضارة العربية الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الغمري :: بحوث :: التاريخ-
انتقل الى: