عدد المساهمات : 114 تاريخ التسجيل : 17/03/2010 العمر : 34 الـبلد : مستغانم الجزائر
موضوع: بحث علمي عن السرطان 20/4/2010, 14:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بحث علمي عن السرطان إن السرطان لا يحترم العمر والجنس، بليصيب أي إنسان في أي وقت. وهو بلاء قديم يصيب الإنسانية منذ العام 1500 قبلالميلاد،ولم يحصل تقدم ملحوظ باتجاه كشف أسرار هذا المرض إلا في السنوات الخمسوالعشرون الماضية. إن السرطان مدفون في غموض الحياة نفسها. ففي أسرار الخليةالبشرية يكمن المفتاح الذي يعتقد العلم أنه سيحل لغز السرطان، واليوم الذي سيكتشففيه هذا اللغز يقترب منا.
الهدف هنا ليس التخويف بل هو التثقيف. ولخيرالإنسان أن يسعى للاطمئنان من أن يترك نفسه وهو لا يدري أن هناك مرضا ما ينخر فيجسده، وإذا كانت الوقاية خير من العلاج فإن الاكتشاف المبكر خير وسيلة للتخلص منهذا الداء العضال إذا لم يكن الابتعاد والوقاية ممكنين.
وربما كانت إحدى أهممصائبنا لا المرض بحد ذاته، بل الخوف من المرض أو معالجته بالخوف أو بالهروب منمجابهته إن كان ذلك يجدي. ففي البلدان الراقية لا يذهب الناس إلى الطبيب لأنهممرضى، بل لأنهم أصحاء ولأنهم يريدون الحفاظ على صحتهم. فهم يؤمنون بالكشف الطبيالدوري على صحتهم لتلافي المرض في مراحله الأولى إذا وجد، حيث يكون العلاج، حينئذ،ميسورا وذلك قبل استفحاله. وهذه ينطبق بالأكثر على مرض السرطان حيث تكون نسبةالشفاء مرتفعة جدا إذا ما كشف عنه في مراحله الأولى كما يشدد الأطباءدائما.
حارب السرطان بالفحص المبكر توجد بعض المؤشرات التي قد تنبئ بوجودالسرطان ومنها:
بحة في الصوت خراج لم يظهر عليه أي تحسن نزيف غيراعتيادي تغيير في انتظام دورة الأمعاء أو المثانة عسر في الهضم مزمن أوصعوبة في البلع أي ورم صلب في الصدر أو الرقبة أو في أي مكان آخر في الجسم أي تبديل في حجم خراج أو ثؤلول وأي فقدان غير متوقع في الوزن وقد لاتشير أي من هذه العلامات إلى السرطان. ومع ذلك فلا بد من الحيطة والفحص الدوريلتلافي الخطر في مهده.
وتقول الإحصائيات العالمية أنه بعد أن يشفى شخص واحدفقط السابق من أربعة يشقى الآن واحد من ثلاثة أي بإنقاذ حياة 150,000 نسمة بدلا من 75,000 في بلد معتدل السكان والمساحة. ولكن السرطان الذي ينتشر من مكانه إلى أمكنةأخرى من الجسم يكون في الواقع خطرا على الحياة ومميتا، مهما كانت نظرتك إلىالموضوع.
لنعد إلى التشديد على أهمية الفحص المبكر والذي هو البديل الوحيدنحو صحة سليمة موفورة، ولهذا فبعض شعارات منظمة السرطان العالمية هو (حارب السرطانبالفحص المبكر). واعلم دائما أن الوقاية خير من العلاج.
تجنب الأمور المسببةللسرطان يأتي السرطان في المرتبة الثانية، بعد أمراض القلب، كسبب شائع للوفاة فيالولايات المتحدة الأمريكية. ففي فترة من الفترات كان ضحايا السرطان من الأمريكيينيفوق في مجموعه عدد من قتل منهم في الحربين العالميتين الأولى والثانية والحربالكورية والحرب الفيتنامية، كما أن عدد الذين يقتلون من جرائه في أمريكا وحدها يفوقعدد ضحايا حوادث السير بثمانية أضعاف.
لكي نفهم المعنى الكامل للفظة سرطان،علينا أولا أن نفهم شيئا ما عن الأورام. فالتورم يتألف من خلايا خرجت على التوازنالطبيعي للجسم لتتكاثر بصورة منفصلة. هذه الأورام يصعب السيطرة عليها لأنها ناتجةعن خلايا غير طبيعية خرجت عن نظام التوازن في جسم المصاب بها وأصبحت لا تؤديوظيفتها الأساسية.
وهناك صنفان من الأورام:
المعتدل أو الحميد المدمر أو الخبيث وتتألف الأورام المعتدلة أو الحميدة من خلايا تظل معزولةعن مجموعات الخلايا المحيطة بها وتنمو ضمن كبسولة محيطة بها. والورم الحميد يشبهمجموعة من الناس تعيش داخل أسوار مستديرة ومحاطة من جميع الجهات بمدينة كبيرة. وتدلكلمة حميد أو معتدل على كون هذا النوع من التورم غير مؤذي. ولكنه مادام يحتل فسحةمن الجسم، فإنه قد يسبب متاعب جانبية عن طريق الضغط على مجموعات الأنسجة المحيطةبه، أو ربما يقوم بإفراز مواد فعالة مثل الهرمونات. والتورم الدهني الذي يظهر تحتالجلد مباشرة على شكل فقاعة صغيرة هو من هذا النوع. الثؤلول أيضا يعتبر ورمحميد.
أما الأورام الخبيثة فتتألف من خلايا تنمو بكثرة وباتساع وتغزومجموعات الأنسجة المحيطة بها أو تنتشر عن طريق الدم (لا تبقى محصورة). وهذا النوعمن الأورام يسمى السرطان. فإذ ينمو هذا الورم السرطاني فإنه ينشر تأثيره المدمرباتجاهات عديدة كأرجل الأخطبوط المتعددة المترامية. وعندما يغزو مجموعات الخلاياوالأنسجة الأخرى، فإنه غالبا ما يقضي عليها ويدمرها إذ أنه يعرقل إمداد الدمإليها.
هذا التدمير للأنسجة المجاورة قد يؤدي إلى النزيف والتقرح. ولعل أسوأمظاهر التورمات الخبيثة (السرطان) هي تلك المجموعات الصغيرة من الخلايا السريعةالتي تنفصل غالبا عن التورم الأصلي وتحمل إما بواسطة الدم أو بواسطة السائلالليمفاوي (سائل قلوي شفاف عديم اللون تقريبا يتألف من بلازما الدم وكريات دمبيضاء) إلى أجزاء أخرى من الجسم. هذه المجموعات من الخلايا المدمرة تتجمع فيالنهاية وتتكاثر وتتحد لتكون ورما ثانيا رئيسيا كالورم الأصلي. ويصف العلماء عمليةالهجرة هذه بعملية الإنبثاقية ************stasis. وقد يهدد هذا التورم الإنبثاقي (أي الذي انفصل عن التورم الأصلي) حياة المريض حتى أكثر من التورمالأساسي.
ويميل التورم الخبيث الجديد إلى النمو لفترة قصيرة على شكل التورمالأصلي ومن ثم تتكرر العملية. إذ تبدأ مجموعات من خلاياه بالانفصال والابتعاد معمجرى الدم لتكون ورما آخر منفصلا. ولذلك فإنه كلما عولج السرطان مبكرا، كلما زادتإمكانيات نجاح المعالجة. وعندما يزول التورم الخبيث تماما في مراحله الأولى قبل أنتبدأ عملية الانبثاق، تكون احتمالات إنقاذ حياة المريض جيدة نسبيا. أما إذا حدثالانبثاق وانفصلت بعض الخلايا عن الورم الأصلي لتكون أوراما أخرى، فإنه حتى لو أزيلالورم الأصلي، فإن الأورام الأخرى التي ستنشأ في أجزاء أخرى من الجسم تجعل موتالمصاب شبه أكيد.
وبما أن أي خلية في الجسم تقريبا معرضة للإصابة بالسرطان،فإن أي عضو من أعضاء الجسم معرض للإصابة بالسرطان. وكلمة سرطان تدل على وجود ورمخبيث وهي عامة ولا تدل على العضو المصاب. لذلك يتم تسمية الأورام تبعا للخلايا أوالأنسجة التي نشأت منها. وبناء على ذلك فقد تم تحديد عدد كبير من الأورام المختلفة. فالأورام الناتجة من طبقة الخلايا الظهارية التي تغطي الجسم وتبطن الأعضاء المجوفةبداخلة epithelia يطلق عليها إسم كارسينوما carcinoma. ميلانوما melanoma عبارة عنسرطان ناتج من خلايا الجلد التي تنتج الميلانين (الصبغ الأسود الموجود في الجلدوالشعر)، وهذه الخلايا تسمى ميلانوسايتس melanocytes. أما ما يسمى بالساركوما sarcomas من الممكن أن تنتج من خلايا العظم أو الغضاريف، مثلا اوستيوساركوما osteosarcoma و كوندروساركوما chondrosarcoma.
مسببات السرطان كانالاعتقاد السائد في الماضي أن السرطان هو نتيجة خطأ ورائي. أما الآن، وبعد الزيادةالكبيرة في المعرفة الطبية، فإننا نفهم المزيد عما يحدث في الخلايا عندما تتحول إلىخلايا سرطانية. فالواضح أن خطأ ما في آلية التحكم يجعل بعض الخلايا تخرج عن التقيدبقيود النمو الطبيعي في المناطق المتواجدة فيها من الجسم.
والسؤال الآن هوهل هذه التغيير في آلية التحكم يورثه الأهل للأولاد نتيجة خطأ وراثي؟ أم أنه نتج عنشيء ما حدث أثناء حياة الفرد؟
فإذا كان الخطأ منقولا من الأهل إلى الأولاد،فإننا في هذه الحالة نلوم الوراثة، أما إذا كان ناتجا عن تعطل آلية التحكم خلالحياة الفرد، فإننا نلقي اللوم على العوامل البيئية. وتشير التقديرات إلى أن 80% علىالأقل من جميع حالات السرطان يلعب فيها العامل البيئي دورا ما. إذ يحدث هذا العاملالتغييرات التي تسبب تحول الخلايا الطبيعية إلى سرطانية. وهذا الفهم للتأثير الهائلللعوامل البيئية هو تطور مشجع لأنه يشير إلى أن الاهتمام يجب أن يتركز على تحديدالعوامل التي تعرض للإصابة بالسرطان كي يتم تجنبها.
فبعض الأشخاص معرضون منالأساس أكثر من غيرهم لهذه العوامل البيئية المعاكسة. فقد يدخن شخصان العدد ذاته منالسجائر يوميا، ويتنشقان الدخان بنفس الكيفية. ولكن قد يصيب أحدهما السرطان بعدعشرين سنة في حين قد لا يتعرض الآخر للإصابة بهذا الداء أبدا.
أما العواملالتي تسهم في ظهور السرطان فهي معقدة. فبعض أنواع السرطان قد تنتج عن مجموعة عواملبيئية تعمل معا مقوية ومساندة لبعضها البعض.
االعوامل المساعدةللإصابة بالسرطان
نعني بالعوامل المساعدة، الظروف والحالات التيتزيد احتمالات ظهور السرطان. ويمكننا تصنيف هذه العوامل ضمن العناوين التالية:
االعوامل الفيزيائية االعوامل الكيميائية االعوامل البيولوجية االظروف الحياتية والصحية
العوامل الفيزيائية إن التعرض المفرطلضوء الشمس هو من العوامل الهامة للتعرض بالإصابة بسرطان الجلد. كما أن التعرضللإشعاعات الأيونية من أنواع مختلفة يزيد إلى حد بعيد من خطر الإصابة بالسرطان. فوجود اللوكيميا leukemia (سرطان مجموعات خلايا الدم البيضاء) ازداد بشكل هائل بينالناجين من القنبلة الذرية وقد ظهر فيهم المرض في فترة السنوات الثلاث إلى الخمسالتي تبعت تعرضهم للانفجار.
ففي السنوات الأولى لتطوير تكنولوجيا أشعة أكس X ray لم يكن الفيزيائيون الذين يعملون في مجالها على معرفة جيدة بمخاطر هذه الأشعة. ولم يتوخوا نفس الحذر قي استعمالها كما يفعل علماء الأشعة اليوم. وكان أمثال هؤلاءالفيزيائيين معرضين للإصابة باللوكيميا بنسبة نبلغ 10 مرات نسبة الإصابة بينالفيزيائيين عامة.
والتدخين لا سيما تدخين الغليون، هو عامل معترف به منعوامل الإصابة بسرطان اللثة واللسان وسطح الفم. كذلك فإن مجموعات الخلايا المعرضةللنهج المستمر في مختلف أنحاء الجسم مهددة أكثر من غيرها بالإصابة بالسرطان. وتشملهذه العوامل التي تزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان آثار الجروح الناتجة عنالإهتراء، والحصى الصفراوية التي تهيج نسيج المرارة وحصى الكلى والذي يؤثر علىأنسجتها أيضا. كذلك فإن التهاب القولون المخاطي القرحي هو مهيج آخر، وإذ يجعلالقولون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان. العوامل الكيميائية يعرف عن الكثير منالمواد الكيميائية الصناعية أنها تعرض للإصابة بالسرطان. فقطران الفحم ومستحضراتالكرييوسوت (سائل زيتي تستحضر بتقطير القطران) يستعملان في توليد سرطان الجلد عندالحيوانات في المختبرات، وبالتالي فإن لهما تأثير مماثل على العمال الصناعيينالعاملين في مجالهما.
أما المستحضرات الزرنيخية فهي أيضا تسبب سرطان الجلدحتى وإن أخذت عن طريق الفم، كذلك فأصباغ الأنالين قد تؤدي إلى الإصابة بسرطانالمثانة في حالة إذا تعرض لها الشخص باستمرار (ويفترض في هذه الحالة أن المثانة هيالعضو المعرض للإصابة لأن المواد المسببة للسرطان يتم التخلص منها عن طريقالبول).
وظهر مؤخرا اهتمام كبير بسبب الأدلة المتزايدة على استعمال هرمونالإستروجين الصناعي من قبل النساء المريضات يزيد من احتمال إصابتهن بسرطان المهبلوعنق الرحم. ومما أيد هذا الاهتمام ملاحظة كون البنات المراهقات اللواتي تلقتأمهاتهن الإستروجين الصناعي خلال أشهر الحمل الثلاثة الأولى معرضات أكثر من غيرهنللإصابة بسرطان المهبل وعنق الرحم. وهكذا يبدو أن هناك انتقال في التأثير من جيلإلى جيل.
والأشخاص الذين يشربون المشروبات الكحولية يصابون بالسرطان أكثر منالذين لا يشربونها مع أنه من الصعب تحديد التأثير الدقيق للكحول لأسباب عديدة. أولها أن الأشخاص الذين يتناولونها غالبا ما يكونوا من مدخني السجائر. وهكذا، فإنهعندما يظهر السرطان، لا يعود باستطاعتنا الجزم قيما إذا كان بسبب الكحول أوالسجائر. وتدخين السجائر مسؤول عن 90% على الأقل من حالات الإصابة بسرطان الرئةالذي يسبب عددا أكبر من الوفيات بين الرجال مما يسببه أي نوع آخر من أنواع السرطان. العوامل البيولوجية هناك احتمال كبير في إمكانية حدوث السرطان نتيجة فيروسما أو مجموعة فيروسات. وقد أجريت أبحاث كثيرة على أمل توضيح العلاقة ما بينالفيروسات والسرطان البشري، وليس هنالك مع ذلك في الوقت الحاضر دليل علمي واضح علىأن الفيروسات هي العوامل النشطة التي تسبب الأنواع العادية من السرطان الذي يصيبالبشر. ظروف الحياة والصحة هناك ظروف معينة في أوقات معينة في الحياة منشأنها تبديل وإبعاد إمكانية تعرض شخص ما للإصابة بالسرطان: العمر إن الأمرالمثير للدهشة هو أن السرطان يأتي في المرتبة الثانية بعد الحوادث من حيث أسبابوفاة الأطفال. وبالنسبة للبالغين، تزداد إمكانية الإصابة بالسرطان سنة بعد سنة. والعديد من العوامل المعرضة للإصابة بالسرطان تتطلب وقنا كي تسبب تغييرات معينةخبيثة في الخلايا الطبيعية. الجنس إن سرطان الرئة يسبب أكبر عدد من الوفياتبين الرجال، في حين يسبب سرطان الثدي أكبر عدد من الوفيات بين النساء الزواج إن سرطان الثدي أكثر شيوعا بين النساء الغير متزوجات منه بينالمتزوجات، وكذلك فإن العمر الذي تحمل فيه الأم إبنها الأول يؤثر على إمكانيةتعرضها لسرطان الثدي. فالمرأة التي تلد طفلها الأول قبل سن 25 تكون نسبة تعرضهاللإصابة بسرطان الثدي أقل بكثير من المرأة التي تلد طفلها الأول بعد سن 35
أما بالنسبة للتعرض للإصابة بسرطان عنق الرحم فتأثير الزواج هو فيالاتجاه المعاكس. فالنساء اللواتي يتزوجن في سن دون العشرين عاما معرضات للإصابةبسرطان عنق الرحم أكثر من النساء اللواتي يتزوجن في العشرينات من عمرهن أو اللواتيلا يتزوجن إطلاقا. عامل هام بالإضافة إلى العوامل المعرضة للإصابة بالسرطانالتي ذكرناها أعلاه هناك ظرف آخر قد يغير اتجاه التيار بالنسبة لبدء ظهور السرطان. وهنا نشير إلى المقاومة الذاتية الطبيعية المتوفرة لدى الشخص. وهذا يشمل ما يسمىبجهاز المناعة، أي ذلك الشيء الذي يحافظ به الجسم على مناعته ضد المرض بأنواعهالمختلفة. بما في ذلك السرطان. وهنا يكمن عنصر مهم، فالشخص الذي يبقي نفسه في حالةجيدة هو أقل عرضة للإصابة بالأمراض وربما شمل ذلك السرطان.
فالتركيز ينبغيأن يكون حول كيفية تجنب السرطان، وذلك يتطلب من الشخص أن يتجنب العوامل المعرضةوالمسببة للسرطان حتى لا يصاب به وأن يعيش باعتدال وفقا للقواعد الصحية للمحافظةعلى لياقة أجسامهم.
االوصايا العشرالخاصة بالسرطان
- لا تهمل إجراء فحص طبي كل سنة، ومرتين في السنةبعد سن الخامسة والثلاثين - لا يحوز إهمال أي كتلة وبالأخص عند منطقة الصدر (للنساء) - لا تهمل أي نزف أو إفراز غير عادي من أي فتحة في الجسم - لاتهمل سؤ الهضم المستمر أو الصعوبة في ابتلاع الطعام - لا تهمل التغييرات فيعادات الأحشاء - لا تهمل السعال المتواصل أو الخشونة في البلعوم - لا تهملفقدان الوزن الغير واضح السبب، أو فقر الدم - لا تهمل التغييرات في لون أو حجمشامة أو ثؤلول - لا تهمل أي تقرح لا يشفى في وقت قصير - لا تهمل نصيحةالطبيب، بما في ذلك إجراء جراحة إذا أوصى بها
أسأل الله أن يقيناوإياكم شر هذا الوباء
الأمير عضو شرف
عدد المساهمات : 105 تاريخ التسجيل : 11/09/2011 العمر : 36 الـبلد : فلسطين